المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢١

اخ واختة متعة المحارم سكسي

  أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ... كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه .... وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممت

اول مرة ينيك اختة ميرا

  نا شاب عندي 25 سنه وليه اخت اسمها ميرا عندها 37 سنه جميله جمال مايتوصف كانت اختي الكبيره وكنت بحترمها جداااا ولما تزوجت واصبحت انا وامي وابي في الشقه وكنت ديما في عزله لوحدي في غرفتي علي الكمبيوتر والنت كنت بحس بملل ديما وفي يوم كنت بعمل دون لود لفيلم اجنبي ولما اتفرجت عليه اكتشفت انه فيلم حارم لاخ مع اختك بس كانت قصه روعه شدتني اووووي وكان حب قوي بي الاخ واخته وتاثرت بالفيلم جدا لحد ما جاء اختي ميرا في يوم الي البيت وكانت غاضبه من زوجها وكانت مشاكل ماديه وقررت الطلاق منه وكانت ديما حزينه في البيت وفي يوم قررت اني اخرجها من الحزن وقلتلها تعالي يا ميرا نتفرج سوا علي فيلم علي النت واتفرجنا سوا وكنا في الشتاء والجو برد واعدنا علي السرير سوا واتغطينا وانا جمبها قلتلها مالك يا ميرا ديما حزينه قالت مفيش يا وليد انا بس زهقانه شويه قلتلها انا اخووكي احكيلي ايه مزعلك قالت تعرف يا وليد انت الي مهون عليه الملل الي انا فيه دا قلتلها يا ميرا انتي مليون شاب يتمناكي ويتمني كلمه منك انتي جميله ولسه صغيره وفجاه حضنتني اووووي وقالت يا حبيبي يا وليد انت اخويه وحبيبي وديما ترفع معنوياتي لف

سكس شرموطة كبيرة كسها مولع

  انا شاب عمري24سنه و جسمي رياضي و لون بشرتي ابيض و زوبري طويل وتخين عمري ما مارست الجنس مع البنات وكت بشوف صور لستات عريانة وبتتناك في جميع الاوضاع علي النت كانت حياتي كلها نت وسكي ولدي عنده 57سنه وماما ربه منزل 49سنه بيضه و جميله جدا وزنها 80كليو و بزازها كبار ودراعاها مليانه وفخادها مليانه وطيزها طريه ورجلها ملفوفه وشعرها اسود وعيون عليه ولون الجسم ابيض لكن عمري ما فكرت فيها جنسيا لانها امي وعلى الرغم من أنها بتلبس قمصان نوم في البيت عادي قدامي لكن سكس - نيك - سكس حيوانات جه اليوم اللي غير حياتي ساعه اما رن الفون بتاعها شوفت الفون كان الرقم مش متسجل قامت قفلت الفون لاحظت بعد كده ان الرقم برن عليها كتير شاكت في الموضوع قامت منزل ليها برنامج مسجل مكالمات ليها على الفون وقامت عامل حساب ليها على موقع شركه فودافون عشان اعرف هي بتكلم الرقم دخلت على حساب الشركه لاقيت انها بتكلم الرقم في أوقات انا مش اكون في البيت وساعات بليل متأخر وانا نايم قامت مسكت الفون بتاعها وسمعت المكالمات لاقيت في المكالمات انه بيقول ليها واحشني ونفسي فيكي من آخر مره واحشني اوي واحشني كسك وبزازك نفسي

الاخت الغبية والنيك سكس محارم

  اسمي احمد عمري ٢٢ سنة من عائلة محافظة بدأت قصتي مع سكس المحارم عندما كنت في ١٩ من عمري مع اختي التي تكبرني ب ٩ سنوات وذلك عندما كانت عائلتي في حفلة وكنت بالبيت لوحدي وعادت اختي باكرا من الحفلة ودخلت غرفتها لكي تبدل ملابسها وكانت ترتدي فستان اسود له سحاب من الخلف وعندما لم تستطع ان تنزل السحاب لوحدها نادتني لكي اساعدها وجئت لكي اساعدها فكان السحاب قاسي ولم ينزل بسرعة فحاولت حتى نزل السحاب فرأيت الستيان الاسود التي ترتديها اختي فحاولت ان افكه لكن احست علي فقالت لي ان اذهب لانها سوف تبدل ملابسها فخرجت ولكن بقيت اراقبها فعندما خلعت الفستان رايت اجمل صدر في حياتي فبزازها كانت كبيرة الحجم ومدورة مثل البرتقال ورايت اجمل طيز حجهما متوسط ومدورة وكانت تلبس كيلوت اسود فلبست ملابسها وخرجت الى الصالون لكي تسهر معي فعندما اتت قالت لي شكرا على المساعدة فقلت لها لا شكر على واجب يا حبيبتي فهذه الكلمة كانت اول مرة اقولها لها فاستغربت وتحدثنا فقلت لها سوف اقول لكي كلمة لكن لا تفهميني غلط فقالت اوكي قلت لها انت لديكي اجمل جسد فالماذا لم تتزوجي فقالت ولماذا تسال قلت لها لانني احبك فلم ترد ع

سكس يولع الزب مع شرموطة محرومة

  في احد الايام وحوالي الساعة الثانية ظهرا جائني اتصال هاتفي من مدام تطلب مني الحضور لشقتها حالا لانها اشترت من عندي غرفة نوم والسرير يهتز وغير مثبت على الوجه الصحيح ذهب لشقتها وحملت معاي العدة ووصلت هناك شفتان عريضتان وجه دائري رقبه عريضه جسم مليان ورائحة العطر اشمها من بعد مترين المهم دخلث منزلها وقلت : ما المشكله ؟ سكس حب - جديد سكس حيوانات - نيج خليجي - تحميل سكس حيوانات - سكس امهات - سكس محارم عربي - افلام سكس محارم . اجابت وهي تضع اللبان في فمها ( العلكه ) بصوت غنوج : هادا التخت بخاف يوقع ويتكسر وخصوصا انا مليانه وسمينه نظرت الى التخت (السرير) وتظاهرت باني طبيعي مع العلم انها تلبس قميص نوم خفيف لونه ازرق سماوي وذراعيها المملوئتين تخرجان منه والكلوت التي ترتديه لونه ابيض مثل الثلج خفق قلبي وارتبكت ولاحظت ارتباكي وابتسمت وحاولت اغرائي بادعائها تجربة السرير ثم استلقت على السري على ظهرها وانا اقف مقابل رجليها ووجهها وهي تقول : شوف التخت كيف عم يتحرك بخاف يوئع على الارض واصبحت تحرك قدميها واثنت ركبتيها للاعلى قليلا تتظاهر بالهبل والبراءة وانا انظر تحت فخاذها وكلسونها الا

مع اختة في غرفة واحدة سكس محارم

  أهلا و سهلا اخواني و اخواتي سوف احكي لكم و كل مرة عن علاقاتي الجنسية مع احد من المحارم و التي هي مستوحاة من حياتي الشخصية او قصة من اصدقاء الى آخره. بدايتي، كنت شابا شهواني اي أحب الجنس منذ المراهقة و كانت لي اخت صغيرة و عمرها انذاك 14 سنة و انا 17 سنة و كنت اشتهيها و هذا لصغرها و جمالها و جسمها الابيض الجميل وبزازها اللي يبين الا حلماتها المنتفخة، فكانت الانثى الوحيدة التي اكون قريبا منها و الامسها و انظر إلى اردافها و سيقانها عن قرب و اشم رائحتها و كنت اراقبها و استمني عليها و اتخيلها تجامعني و كنت اغازلها واقوم بملاصقتها لارى بزازها و في تلك الاثناء كان هناك صديقا لي كنا دائما مع بعض، فكنا نتفرج على الافلام الاباحية، و وصل بنا الحال حتى كنا نتكلم على محارمنا خاصة اخواتنا و نتخيل اننا نضاجعهم و كانت لديه اخت كبيرة متزوجة و كان يحكي لي أنه عندما تاني لمنزل العائلة و تلبس ملابس ضيقة فيزداد هيجانه و يتبعها خاصة في الحمام و أنه قد رأها اكثر من مرة عارية بدون علمها و كان يستمني و يتخيلها. فتطور بنا الحال و خاصة انا ، فاصبحنا نتكلم باباحية على اختي كنت اتجسس عليها في المن

سكس عائلي مع شرموطة وحدة تتناك من الاسرة

  تبدأ قصه حوالي 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 19 سنة وجميلة جدا ولدي أختين الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ مغامراتي الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس كسها الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك ووعدتني أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة أنها تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في الليل أخلع لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة وهي تتأوه وتنمحن من شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون أهلي خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات طوال اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن ولكنها أمهر من الشراميط والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة أيضا عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية مع أختي نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج ايضا كنت أحب هاتين