المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢٢

سكس صديقي الخأين مع امي

  احب اعرفكم بيا انا مازن عمري عشرين سنه في الجامعه شاب طيب محترم عمري ما حبيت و كلمت واحده عايش مع امي ماليش اخوات وانا وحيد امي ولدي متوافي من خمس سنين وامي رفضت تتجوز رغم عمرها الصغير كان عمرها 35 لاكن دلوقتي اربعين سنه رفضت تتجوز عشاني رغم انها جميله جدااا جسم وببضه وشعر جميل تحسها خمسه وعشرين مش اربعين ليا صديق واحد فقط اسمه رامي جيران واحنا صغيرين جدا تحميل افلام سكس - تحميل افلام نيك - تحميل سكس  - تحميل سكس حيوانات - تحميل سكس محارم - تحميل سكسي  - تحميل نيك - تنزيل سكس - تنزيل سكس حيوانات - سسكس - سكس - سكس امهات -  سكساوي  - سكس حصان - سكس حيوان  - سكس حيوانات - سكسس - سكس كلاب - سكس محارم - سكس نت  - سكسي  - سكسي حيوانات -  صور جنس -  صورسكس . احكي قصتي كان رامي دايما يجي عندي ونسهر مع بعض لا ان انا وحيد ماليش اخوات عايش مع ماما بس كونت بفضل انو يجي البيت عندي احسن ما اروح عنده بيته في، اخوات كتير وزحمه كان رامي شب بتاع بنات عكسي كل يوم يحب في واحده فا في يوم ماما جايه تجيب اكل لينا وكانت لابسه لابس عادي بيتي بتعتبر رامي زي دايما عندنا كانت لابسه خفيف شويه تقريبا

محارم سكس اليك كسي يا أبي

  محارم سكس اليك كسي يا أبي أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله

افلام سكس انا ومرات صاحبي

  انا شاب ٢٥ سنه حصل القصه دي من فتره ٨ اشهر معي البدايه حصل مشكله مع صاحبي اتحبس فيها سنه القصه حصلت معي اثناء حبسه مراته فاتحه محل كوافير مشهور شاطره جدا جميله اووي طولها ١٧٠ سم وزنها ٧٥ جسمها متناسق اوووي بحكم اني صاحب جوزها كنت دايما بنزوه سوا ف السجن هي لم كنت بتحتاج حاجه بترن علي او تكلمني ع الواتس العلاقه بينا كانت طبيعيه خالص عمري ما فكرت ان هيحصل بينا حاجه بجد انا شخص محترم جدا المهم من كتر الكلام الي وصل ان نفضل نتكلم طول الليل ع والواتس تفضل تحكي ليا ع الواتس حياتها عامل ازاي مع جوزها انها مسكته كذا مره هو بيكلم ستات غيرها ع الواتس او الفيس دايما بتعمل مع مشاكل تقولي عمرها مقصرت معه فضلت تحكي ليا انها دايما بتجدد اسلوب الحياه بينهم خدانا الكلام. ان هي مش ممكن بتسعده ع السرير. قالت ليا انها بترسمه توته كل شويه بحكم كمان ان هي صاحبت محل كوافير خدانا الكلام ان احنا اتكلمنا عن الاوضاع باتفصيل كل ده ع الواتس كان فيه جرائه اووي مننا حسيت اني هجت انا بكلمها انا بتخيل الاوضاع هي بتعملها حسيت انها بتعملها معي بيقت بستني الليل يجي عشان نتكلم واتس كنت بحس انها كمان بتستن

سكس انا واصحابي واخواتنا البنات

  انا عمر من إحدا حواري مدينة القاهره اعيش انا وامي واختي انا(عمر ١٨ سنه ١٧٥ سانتي في الصف الثالث الثانوي) امي(حنان ٤٨ سنه ١٦٧ سانتي مدرسة رياضيات في مدرسه ثانويه) اختي(ولاء ٢١ سنه ١٧٠ سانتي في كلية تجاره *من ابطال القصه*) بابا كان مهندس بترول توفى من ١٢ سنه في حادثة انفجار في إحدى آبار البترول ومكانش عندو غير اخ واحد وعايش برا مصر ومش بنسمع عنو حاجه احنا ساكنين في عماره ١٥ دور بابا سابهالنا واحنا عايشين على مرتب ماما ومعاش بابا وإيجارات العماره وعندنا عربية بابا وحالتنا الماديه كويسه حياتنا كانت طبيعيه جدا أمي ست محترمه ومتحشمه جدا بنصحا كلنا الصبح ونفطر وننزل نركب العربيه ماما توصل اختي للجامعه بعدين نكمل انا وهي للمدرسه وترجع هي الضهر تحضر الغدا تكون اختي رجعت من كليتها وانا رجعت من دروسي الي بعد المدرسه واوقات كنت بتأخر وناكل مع بعض بعدين امي بيجيلها طلاب عشان ياخدو درس خصوصي ف بتنزل للدور الارضي كل يوم ساعتين وترجع وساعات بتخرج تشوف صحباتها او ننزل كلنا نتعشا بره ونرجع ننام ونبدأ يوم تاني انا بقا كان ليا صاحب اسمو خالد واختو التوأم خلود انا وخالد كنا صحاب جد

سكس جارتي وبنتها المطلقة هايجين

  نا اسمي عبده قاعد ف قريه ف المنصوره لينا جران الس ومراته وعندو ولد و3بنات بنات 16سنه والبنتيين صغيرين مالهمش لازمه هما والواد ف القصه الام اسمها هدي وهيا اسمها فاطمه امها عندها 35سنه وابوها 45 سنه فاطمه دي كانت بتحبني بس انا مش بهتم بحكايه الحب دي انا عندي 24 سنه وبصراحه امها جسمها فاجر زي جسم فيفي عبده كده بس اقل شويه كنت ايام بتخيلها وبضرب عليها عشره وهيا بتكنس الشارع بيتهم لازق في بيتنا انا كنت ببص عليه من الشباك وشوف الفرق بتاع طيزها الكبيره وهيا موطيه بتشيل الكنسه جوزها بيشتغل ف المنصوره ف بنزين بتاعت العمده وهيا بتطلع الساعه 9 المستشفي بتاعت بلدنا شغاله هناك بتنضف وكده وليها وعرفه دكاتره كتير وكده بقالها كتير شغاله هناك هيا كل يوم بتشوفني وانا ببص عليها وهيا بتكنس بس عادي بنسبالها بنتها اتجوزت وهيا عندها 16 سنه اتجوزت واحد 30 سنه وخوها بيشتغل ف مصر حلاق الدور التاني بتاعها مصبوب بس ع الاحمر شقه ابنهم واحنا كذالك بردو بيتنا ف وش بعض والشارع بتاعنا صغير يعني عرضو حوالي مترين ونص كده وهما عندهم فراخ ف الدور التاني وانا طبعا قاعد طول الوقت ع السطح وكل ماسمع صوت الفر