سكس مصري ساخن وقصة حقيقية
سعيدة يبقي اسمي بس عمري ما كنت سعيدة مصرية من منطقة شعبية لا قصدي عشوائية مزروعة في الفقر من يوم ما اتولدت مش انا لوحدي عيلتي كلها فقر في فقر حياتها فقر مفيش في المكان مية ولا كهربا ولا صرف عايشين ع الهامش انا الكبيرة و اختي هيام اصغر مني بسنة و اخويا فواز اصغر مني بخمس سنين متعلمناش و حياتنا كلها في اوضة واحدة ابويا عامل ارزقي شيال نحات اي حاجة تيجي في طريقه يعملها يصحي الصبح يقف جنب قهوة العمال يستنوا اي حد عايز يشيل عفش يهد حيطة اي شغلانة و السلام و امي بتعد في السوق تبيع خضرة واحنا سارحين في الشوارع نشحت نلعب اي حاجة لحد ما اليوم يخلص و نتكربس في اوضة من صغرنا و قلة الادب و الشقاوة حوالينا في كل حتة بليل بشوف ابويا وهو بينام مع امي و اسمع الاهات و الانين و الصبح بالعب مع العيال لعبة عريس و عروسة و كدة و فضايح الشارع كلها بنسمعها و خناقات الحريم و خناقات الرجالة و السنج و المطاوي اي حاجة وحشة تتخيلها او متتخيلهاش موجودة في منطقتنا العشوائية حلوة حياتي صح و كبرت و جسمي فار زي ما بيقولوا سمرا متوسطة الطول مليانة شوية مش تخينة ولا رفيعة جسمي مرسوم في العباية اللي بلبسها السودة اللي حيلتي عندي بتاع 16 سنة دلوقتي و مع الوقت ومع الفقر اللي داس عليا انحرفت ايوة ما انا اصلا منحرفة كل المنطقة كانت منحرفة ابتديت بالشغل في محل ملابس حريمي في الميدان محل صغير و صاحبه عم حامد كان بيعرف ابويا عشان كده شغلني وكنت باقبض بالاسبوع و طبعا ادي الفلوس لامي عشان اساعد في البيت تقريبا المكان مافيهوش حد غير عم حامد في الخمسينات و مدام حسنية مراته في الاربعينات و انا امسح و انضف المحل و ابيع احيانا و عم حامد الراجل العجوز حسيت انه بدا يتابعني في حركتي و باحس انه بيبص عليا وانا ماشية و انا موطية بانضف الارض او و انا فوق السلم بنضف الارفف العالية شوية شوية بدا يقرب مني في المواقف ديه و يلمس طيزي او رجلي او سدري بشكل غير مباشر فكنت باسكت لحد ما مرة زود العيار حبتين و مسك طيزي جامد رحت لفيتله وقولتله عيب كده يا عم حامد ده انت اد ابويا و تعرفه كمان راح ضحك و قالي و ايه المشكلة يا بت انتي حلوة و مزة وعايزة تتاكلي اكل و انا جعان و عايز حاجة حلوة رحت ضحكت من جوايا و رحت قايلاله مش كده برضه قالي امال ازاي وراح مقرب اكتر مني ولسه هايمد ايده تاني وصلت مراته مدام حسنية فعدل نفسه و عمل كانه بيوجهني في تنظيف الارفف و كده و انا سايرته في الكلام و بعدت و كملت تنظيف و خلص اليوم و روحت و طول الليل بافكر في عم حامد و اللي عاوزه عم حامد ما انكرش ان انا كمان مشتاقة للحركات ديه كنت بعملها مع الواد رفعت ابن الجيران و قال حب كده و بتاع لكن عم حامد لازم يدفع و يدفع عشان يدوق الحلاوة عايز يقرب من الجسم ده ببلاش الناس طول عمرها تقول عليا فرسة بزاز عالية وو طرية بتلعب لوحدها وانا ماشية و سوة منحوتة ووراك منحوتة و طياز كبيرة حبتين و حركتها تهبل من الاخر ملبن او جيلي بيتهز مع كل حركة و ملامح وجهي مقبولة بس بشفايف كبيرة انا عارفة ان انا مشكلة الكل بيقول عليا كده مسلمتش من البعابيص و التقفيش من ساعة ما جسمي فار من كل رجالة الحتة حتي ابويا كنت باحس احيانا انه بيبصلي فقررت اعمل معاه زي ما البت سلمي الشمال قالتلي شوق ولا تدوق و لو دوقت دوق بالغالي وكل لمسة و كل حركة بحساب ادفع تجد ما يسرك و انا كمان كنت عاوزة كتير عايزة اكل و لبس و دلع و خلافه نفسي اشم نفسي وابعد عن الفقر شوية و عم حامد ده يبقي فرصتي ونمت وانا دماغي لسة شغالة
قصص سكس - صور سكس نيك - صور سكس - صور سكس - تحميل سكسي ساخن - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عربي - افلام نيك - افلام سكسي - افلام نيك مترجمه - تحميل افلام سكس
صحيت تاني يوم اتشطفت كويس و حطيت ريحة كده من ازازة صغيرة بتاعة امي كانت
بتحطها ساعة ما بتنام مع ابويا و روج خفيف من صباع مستهلك و كده و لبست
العباية السودة اللي حيلتي و تحتها الكلت القديم المهري و السنتيانة
القديمة المتشحتة اصلا ومن غير قميص داخلي و وصلت المحل و كان عم حامد اعد
علي الكاشير و مدام حسنية كانت بترتب حاجة علي الرف صبحت عليهم وردت مدام
حسنية الصباح و عم حامد رد باقتضاب بس كان مبتسم و عينه كانت هاتطلع عليا
ابتديت شغلي و اخدت المقشة و اعدت اكنس المحل و لما قربت من مكانه قربت
اكتر منه و راح مادد ايده يحسس علي طيزي وانا بكنس استنيت دقيقة وبعدت و
انا باضحك بصمت و هو اتغاظ لما بعدت و كان مخنوق اوي المهم كملت كنس و بعد
كده المسح و رحت مقربة تاني وبرضه مد ايده و حسس علي رجليا و طيزي سبته
شويه فراح بعبصني بعبوص جامد صراحة ولعني لكن بعدت تاني و انا باضحك وهو
هايموت من الغيظ شاورتله من بعيد اشارة معناها كاشات فلوس يعني ففهم و راح
ضحك هنا مدام حسنية بصتلي و قالتلي خلصتي يا سعيدة قولتلها اه يا مدام
فقالت خشي بقي علي المخزن و نضفيه كويس عشان في بضاعة جديدة جاية قولتلها
حاضر يا هانم و دخلت المخزن وسمعت مدام حسنية بتقول انا هاروح لشركة
التوريد عشان اتفق علي ميعاد تسليم البضاعة و عم حامد قالها ماشي بس ما
تتاخريش و مشيت المدام و مافيش دقايق و لقيت عم حامد فوق دماغي في المخزن و
راح مقرب مني و قالي مالك يا بت بتتلبوني عليا ليه و عايزة ايه بالظبط رحت
ضحكت بمياصة و قولتله يعني عايزة اشم نفسي شوية من الفقر و انت عايز حاجة
حلوة ورحت ماشية بايديا علي جسمي من سدري لجنابي لحد اول وراكي و انا عندي
الحلويات كلها عايز تدوق دوقني انت طعم الفلوس فبصلي و جز علي شفته و قالي
يعني عايزة كام قولتله انت و زوقك و عايزة اشوف كرمك راح مد ايده في جيبه و
طلع ورقة بمية وقالي كل مرة هاتبسطيني فيها هاتخدي ورقة من ديه و عندي
كمان اكتر بس انتي وشطارتك رحت ضحكت و مديت ايدي اخد الميت جنيه راح بعد
ايده و مسكني من وسطه بايده تانية و شدني عليه و راح بايسني في شفافيفي حتة
دين بوسة اكل شفايفي فيها و مص لساني بعد كده نزل ايده اللي حاضني بيها
لطيازي و راح داعكهم جامد و ضمني اكتر ليه حسيت بزبره واقف و جامد علي
فخادي و كمل بوس و دعك في طيازي و زبره عامل يضغط عليا و انا مبسوطة و
هايجة و عنيا لسة رايحة علي الميت جنيه فضلنا ع الوضع ده شوية بعد كده
سابني و انا بانهج و كمان شوية و راح اداني الميت جنيه و قاللي تستاهلي يا
بت ده انتي فعلا فرسة و عايز اكمل معاكي بس الوقت بيجري و حسنية زمانها
جايه و المحل ما ينفعش افضل قافل الباب اكتر من كده كملي تنضيف و انا هاخرج
و نكمل بعدين فضحكت و قولت ماشي يا عم حامد و انا ماسكة الميت جنيه عمالة
اجيبها يمين و شمال مش مصدقة ان انا ماسكاها رحت دبيتها في سدري و كملت
تنظيف